شَيخَة الفُسقِِ والمغانِي جَميعاً ... حَللت فِي الحَرامِ ما لا يَجُوز
ساحقت طفلة، ولاطت وزنت كهلة، وقادت عجوز مكارة، عيارة، يركبها صغار الحارة، كأنها حمارة الراهب زرارة، نحسها معروف، وكم أنفق عليها من الألوف، حالها متلوف ولو ذبح لها كل يوم خروف.
فرحم الله امرأة تأملت هذه الخصال وجعلت بينها وبينها انفصال.
صاحبة الذوق السليم من الجواري
صحة وسلامة من كل عار، راشدة ورشيدة، مباركة وسعيدة، ناعمة